لم تستطع السلطات الصحية في مدينة كيفه التعرف على أي شخص مخالط للمصاب بالفيروس من خارج المستشفى؛ وذلك بسبب عدم معرفة الضيف المريض للمدنية وعدم تذكره لأي من الوجوه التي خالطها في زياراته للسوق ولبعض المحلات وكذلك داخل التاكسي.
ويبقى هذا الأمر هو الأخطر في أمر هذه الإصابة وهو ما يقلق سكان المدينة ويبعث على الخوف.
لذلك يجب على سكان المدنية التحلي بأعلى درجات الحذر والأخذ بكافة أسباب السلامة.