أطلق حاكم مقاطعة كيفه من مقر مفتشية التنمية الريفية اليوم ال 11 مايو 2020 آلية جديدة لبيع الأعلاف الرعوية تنبني على تقدم كل منم أمام لجنة لطلب حاجته من العلف، وتتشكل اللجنة التي تسند إليها أيضا مهمة التعرف على هويات المنمين من ممثلين عن الإدارة والمفوضية والمنمين وممثلين عن المجتمع المدني.
ويأتي هذا الإجراء بعد توزيع الحصة الأولى على أساس لوائح يعدها العمد.
فهل تحل الآلية الجديدة المشكل أم ستعقده.
لاشك أن الحل بيد السلطات التي ينبغي أن تضخ ما وعدت به من أعلاف وعندها سيأخذ كل شخص حاجته في صمت ودون عناء وسوف تبقى مخازن المفوضية ممتلئة.