صارت مشاهد جموع الفقراء الطالبين لمعونات الحكومة في الشوارع كل يوم وأمام المكاتب العمومية في مدينة كيفه.
المئات يجوبون تلك الشوارع يسألون عن الأخبار.
لقد سمعوا عن تآزر وعن مفوضية الأمن الغذائي وعن تعهدات رئيس الجمهورية وهم الذي يعيشون ظروفا معيشية قاسية يفاقمها تدابير المرض التي أوقفت الكثير من الأنشطة.