تجري نقاشات واسعة داخل مدينة كيفه وخاصة بين الشباب ونشطاء المجتمع المدني لإيجاد الصيغة المناسبة لرفع دعوى قضائية ضد شركة الكهرباء بعدما حطمت الرقم القياسي خلال هذا الشهر في الانقطاعات الكهربائية وتسببت في خسائر فادحة لمعدات وأجهزة المواطنين ومخزوناتهم الغذائية.
ويأتي تردي خدمات الشركة في وقت استثنائي ، حيث تنهك تدابير الوقاية من الوباء السكان ويصومون شهر رمضان في قمة الحر.
ولاشك أن الشركة ستدفع جميع ما تملك إذا أخذت العدالة مجراها بالنظر إلى أن قيمة الخسائر ستحسب بدء من دخول الكهرباء عام 1996.