غابت المشاريع التنموية و المنظمات الأجنبية العاملة بالولاية عن تحقيق الحد الأدنى من طموحات السكان في التنمية وهي محل تندر وتهكم عامة الناس.
كان بإمكانها اليوم أن تضع دلوا في الجهود المبذولة من طرف الجميع احترازا من الوباء المدمر، غير أنها أيضا غابت. فلترحل هذه المشاريع البخيلة غير مأسوف عليها . !!
هي مشاريع اللوحات والسيارات الفارهة. أ