يتملك القلق سكان ولاية لعصابه خاصة في المدن الكبيرة مما تمثله الحدود الجنوبية الواسعة من خطر جسيم في موضوع وباء كورونا ، حيث يتناقل الناس على مدار الساعة أخبار المتسللين القادمين من دولتي السينغال ومالي.
وتتصاعد الأصوات مطالبة بتنفيذ عقوبات رادعة في حق الناقلين وأصحاب السيارات والدراجات ، الذين يقومون بتهريب الأشخاص لمعرفتهم القوية بالأرض والقدرة على تجنب نقاط المراقبة، ينضاف إلى ذلك جميع الأطراف المتمالئة في العملية.
صحيح أن المنمين الذي عبروا للانتجاع في الجارة مالي يعيشون أزمة حقيقية في الاتصال بقطعانهم وتعهدها وهنا يجب أن تتم مساعدتهم في حدود الوقاية والاحتراز.