لازالت التبرعات التي يقدمها الأطر والفاعلون بمدينة كيفه لصالح صندوق مكافحة "كورونا " على المستوى المحلي دون أدنى الحد المعقول ، واقتصرت تقريبا في أكثريتها على تقديم بعض المنازل الخاوية من أية مستلزمات للإقامة ، مما اعتبر فرارا من تقديم مساعدات ذات فائدة حقيقة .
وهو الأمر المفاجئ للمراقبين ، ولا يحمل إشارات إيجابية فيما يتعلق بالتضحية والجدية اتجاه تطويق هذا الوباء المدفوع.
وإذا كانت قد حصلت تبرعات نقدية فإنها تبقى قليلة حتى الآن ، وما زال بعضها معلقا بالتعهدات .
وكانت وكالة كيفه قد توصلت بتفاصيل كافة التبرعات بما في ذلك المنازل التي بلغت 16 ، وفيما يلي نقدم الأسماء التي ساعدت بمبالغ نقدية :
1 - بلخير ولد بركه : 300 ألف أوقية قديمة
2 - بوسيف ولد سيد احمد : 200 ألف أوقية قديمة
3 - محمد المختار ولد عثمان : 100 ألف أوقية قديمة
4 - محمد محمود ولد سيد أيات 200 ألف أوقية قديمة
5 - زينب بنت سيديني : 100 ألف أوقية قديمة .
وللتذكير فإنه تشكلت لجنة لاستقبال هذه التبرعات بينها العمدة وحاكم المقاطعة.