بدأت السفينة البريطانية (CS Sovereign) بعد منتصف الليل بإصلاح الكابل البحري بعد عثورها على مكان العطب، الذي تسبب في قطع الإنترنت بشكل جزئي عن موريتانيا.
وكانت موريتانيا قد شهدت يوم الـ27 فبراير الماضي قطع الإنترنت بشكل جزئي في عموم التراب الوطني بسبب قطع كابل الألياف البصرية البحري الذي يربط أوروبا بافريقيا.