تشهد المحلات التجارية في مدينة كيفه سواء كانت بقالات كبيرة أو دكاكين صغير أو متاجر كبرى للتوزيع انتشارا كبيرا للمواد منتهية الصلاحية ، وتعد الألبان والزيوت و العصائر والتمور والبسكويت ومواد فامو على رأس هذه اللائحة "السامة" ، ورغم جهود عمال الجهة المختصة في مقاومة هذه الظاهرة الخطيرة فإن الوضع يتفاقم باستمرار بسبب افتقار هذا القطاع لأدنى الحد المقبول من الوسائل البشرية والمادية.
كما يلاحظ رجوع الحاويات لبلاستيكية إلى السوق بشكل كبير ويتعاطاها التجار والمستهلكون على حد سواء على مرأى ومسمع السلطات