كما جرت العادة في النسخ السابقة تابع عشرات الآلاف من الأشخاص افتتاح مهرجان تيشيت للمدن القديمة، لكن هؤلاء جميعا غادروا المكان بعد مغادرة الرئيس ولد عبد العزيز للمهرجان.
فقد أصبحت الخيام الخاصة بالمهرجان شبه خاوية ولم يعد موجودا سوى الأشخاص المعنيين بالتنظيم أو إنعاش المهرجان.
وهو ما يلزم المعنيين بالأمر أن يفكروا في طريقة أخرى لعقد المهرجان إما اختصاره ليوم واحد أو إبقاء الرئيس في المكان إلى حين الانتهاء منه.
L’AUTHENTIQUE N° 1750
ترجمة الصحراء