تشهد الغابات بجنوب ولاية لعصابه وبالخصوص في بلديات هامد وتناها وابلاجميل بمقاطعة كنكوصه تدميرا واسعا من طرف تجار الفحم الذين حولوا على مدار 3 سنوات مناطق واسعة في تلك البلديات إلى أرض محروقة على مرآى ومسمع السلطات.
وفي جولة قامت بها وكالة كيفه للأنباء في المنطقة باتت هذه الكارثة البيئية هي حديث السكان وهي المشكل الذي يؤرق سكان المنطقة ويقفون إزاؤه حائرين.وزيرة البيئة الجديدة التي تعرف المجال جيدا مطالبة بزيارة المنطقة عند أول وهلة للوقوف على هول الفاجعة.