عاد رئيس الجمهورية في ال 24 من شهر نوفمبر من رحلته العلاجية في فرنسا وخرج الآلاف في استقباله ، وفي ال 28 من نفس الشهر ترأس حفلا لرفع العلم ، ثم قام بعد ذلك بتنظيم لقاء مع الصحافة وخرج في عدد من التدشينات ثم عاد إلى فرتسا للعلاج قبل رجوعه الأخير إلى انواكشوط .
لكن كل ذلك يبقى قابلا للجدل وللتشكيك والأخذ والرد غير أن عودة أسعار المحروقات لمواصلة الإرتفاع هذا اليوم يقطع الشك باليقين ويؤكد أن الرئيس قد حل بالبلاد و أنه هو هو وأنه لله الحمد والشكر معافى في عقله وجسمه ولا داعي للقلق.