في جميع الاستحقاقات التي يقوم فيها الحزب الحاكم أو المترشحين بتشكيل بعثاتهم إلى الداخل تعود الفاعلون هنا أن يفتتح المنسق الحهوي الفعاليات التي تهم الولاية كما يحدث ليلة الافتتاح أو في مستهل زياراته للمقاطعات وفي اختتام الحملة ليتفرغ للمهام الكثيرة المنوطة به والتي تهم 5 مقاطعات.
غير أن المنسق الحالي لحملة غزواني خرج على ذلك فكان هو المتحدث عند كل تظاهرة تنظم في أي ركن من مدينة كيفه تاركا المنسق المقاطعي عاطلا عن العمل وهو خروج على المعهود هنا فهل يعود المنسق المقاطعي إلى أهله أم يصبر حتى يفرج الله؟