يصاب سكان مدينة كيفه بالذهول والدهشة من المستوى البائس الذي ظهرت به مياه "نكط" بعد ضخها حيث اقتصر انتشارها على أحياء قليلة لم تكن أصلا في دائرة العطش.
ونفس الشيء لمحطة الكهرباء التي لم تضف جديدا وأدخلت شبكة المدينة في أزمة غير مسبوقة.
السكان يثيرون الكثير من الأسئلة حول ما جرى وكيف تنقل مسؤول بحجم رئيس دولة من أجل تدشين مشاريع لم تتم ولم تكن لها نجاعة مقبولة.
المنتخبون والأطر الداعمون لهذا النظام أعربوا عن خيبة أملهم وعن ريبتهم في هذه الزيارة.