أثناء الحملة الرئاسية الماضية قبل 5 سنوات خطب رئيس الجمهورية من أعلى المنصة الرسمية بمدينة كيفه وأشهد الآلاف من مواطني لعصابه على أن حكومته ستدعم بلدية كيفه بجرافة (أكرادير) وشاحنة للمساعدة على نظافة المدينة، وقد دأبت وكالة كيفه للأنباء نيابة عن الأطر والمنتخبين والوجهاء على تذكير سيادته بذلك التعهد مئات المرات دون جدوى وإلى اليوم لم يف الرئيس بذلك التعهد وكأنه لم يقل شيئا.
فهل تكون زيارة الوداع هذه مناسبة للوفاء بذلك الوعد وتسليم "الحمار" والشاحنة لبلدية كيفه.