شدد ولد عبد العزيز في حديثه أمام الأطر والوجهاء والفاعلين الداعمين له في مدينة كيفه خلال زيارته الأخيرة على أن حزب الاتحاد من أجل الجمهورية هو حزبه الذي يجب أن يحصل على الأغلبية، ولمح إلى أن ذلك هو الطريق السالك إلى المأمورية الثالثة.
وقد توقع الناس أن يشهد اليوم التالي تجميد لوائح وانسحاب أشخاص وتشكل خريطة جديدة ، غير أن ذلك لم يحدث بل زاد حماس "المغاضبين" الذين ظهر بعضهم أقوى بكثير من مرشحي الحزب الحاكم وأكثر جمهورا.
لم يتراجع أي مرشح في ولاية لعصابه ولم يكترث أي كان بخطاب الرئيس بل بات الخناق يضيق على لوائح حزبه أكثر من أي وقت . !!