بعد سنتين من التقاضي ، حكمت الغرفة المدنية بمحكمة ولاية لعصابه بزورية الوثائق المقدمة من طرف أحد أكبر الضباط وذلك لصالح السيدة زينب بنت أبيهيم التي كسبت القضية مع الأمر بإلغاء وتمزيق الوثائق المحكوم بزوريتها الموجودة بحوزة الضابط.
وتجري فصول هذه القضية على قطعة أرضية في حي السيف بمدينة كيفه .