بدا أن غالبية موظفي الدولة بمقاطعة كيفه وبولاية لعصابه بشكل عام خصوصا من المنتمين لحقل التعليم والصحة قد ترشحوا خلال هذه الانتخابات عمدا أو نوابا أو مستشارين كما توجد أعداد كبيرة منهم مناديب ومسؤولين حزبيين.
وهي الأسباب التي تمنعهم بشكل بات من العضوية في لجان المستقلة للانتخابات فبم ستعوض هذه اللجنة هذه الأعداد الكبيرة؟ أم أنها ستتغاضى وهو ما سيثير ردة فعل رافضة من باقي المترشحين.