خضعت اللائحة الجهوية لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية المترشحة لولاية لعصابه للكثير من الشطب والإضافة من قبل قيادة الحزب نظرا لردات الفعل المتلاحقة التي أظهرتها بعض المجموعات القبلية التي اعتبرت أنها نسيت أو وضعت في ترتيب لا يمثل حجمها، مما سبب الكثير من الانسحابات كان أخطرها الشطب على السيدة فاطمة سي من الرقم 10 التي اتهمت الفاعلين بالعنصرية وبإقصاء الفلان.
ولم تستطع اللائحة أخذ الصيغة النهائية إلا دقائق قبيل نهاية مهملة التصحيح.
وكالة كيفه للأنباء تضع بين يدي القارئ هذه اللائحة التي رعيت فيها الاعتبارات القبلية أكثر من المعايير الموضوعية المتعلقة بالكفاءة والقدرة على تأدية المهمة.