قالت الناشطة المدنية والفاعلة السياسية الكبيرة فاطمة سي في بيان نشرته وكالة كيفه للأنباء في وقت سابق إن القائمين على الحزب الحاكم قاموا عن قصد بإقصاء مجموعة الفلان، حيث كانت هي في اللائحة الجهوية قبل أن يشطب على اسمها في اليوم الأخير، ثم أضافت أن أبشع ما في الأمر هو خلو اللائحة المتقدمة لبلدية كيفه أيضا من أي تمثيل لهذه المجموعة.
واليوم تصدق السيدة فاطمة سي فلائحة هذا الحزب لبلدية كيفه خلت من أي اسم لهذه المجموعة إلا ما كان ينم عن الاحتقار.
هي في الحقيقة سابقة في تاريخ هذه البلدية أن لا يدمج الحزب الحاكم أحد أفراد هذه المجموعة الوطنية الهامة في موقع متقدم. !