كتب المهندس محمد محمود ولد ابابه مرشح حزب التحالف لعمدة بلدية كيفه أيام الاستفتاء على الدستور على صفحته على الفيسبوك ما يلي:
لو كنت رئيسا لقلت لمن يريدني ملكا على الجمهورية الإسلامية الموريتانية إن معنى ذلك أن استقيل من رئاستها وقد كررت في اكثر من مناسبة أنني لا انوي الإستقالة.
لو كنت رئيسا لعلمتني سنوات الحكم معرفة معادن الرجال فغربلت بطانتي وتشبثت منها بمن يعينني على حمل الأمانه امثال ....... وغيرهم كثير. لا من يسمعني معسول القول طمعا في ما عندي وما عند الله خير وابقى ،ليقول لي بعد انتهاء مأموريتي الثانيه- إن كانت ستنتهي اصلا - إني بريئ منك إني أخاف الله رب العالمين.
لو كنت رئيسا لصرفت الستة مليارات المزمع صرفها في مسائل لا تقدم ولا تؤخر، لانشاء مشاريع صغيرة في احياء الترحيل ، ومثلث الفقر، وصرف منح الطلاب في الخارج ،و حل مشكل الماء في لعصابه والحوضين وفك العزلة عن مدينة تامشكط .... وما خفي ادهى وامر ، طبعا لن يكون المبلغ كافيا ولكن رحلة الألف ميل تبدأ بخطوه
أنا لست رئيسا أنا مجردمواطن عصامي كلفت دراسته مبالغ طائلة لخزينة الدولة ليكتشف انها استغنت عن خدماته حتى قبل أن يبدأها، فانبرى يشق بنفسه لنفسه طريقا في خظم بحر لجي ،
يحاول ان يسرق من الزمن ما يمكن أن يسمي استراحة محارب ليبحث بين غابات كنكوصه ووهاد بومديد وسهول باركيول الخصبه ، وبين المنازل المتهالكه في اقليك ولد سلمه والقديمه وفوق حقف(زيرت) سكطار وفي كرو عن نسخة طبق الأصل للبرلمانيه المعلومه بنت بلال حتى يحملها الأمانه في الإستحقاقات القادمه فكل من (ارسلتهم) سابقا كال ارسولو
لا لموالاة تذل نفسها وتبيع دينها بعرض من الدنيا قليل لا لمعارضة لا ترى من الألوان إلا ما كان اسود فاحم
نعم لحوار توافقي