أفادت مصادر مطلعة أن السفير الموريتاني السابق في باريس شياخ ولد اعل والذي كان قد استفاد قبل أشهر من حقه في التقاعد لا يزال مقيما بالعاصمة الفرنسية باريس ويمارس عمله في السفارة كسفير لموريتانيا في فرنسا.
في المقابل التحق السفير الذي خلفه في السفارة محمد محمود ولد ابراهيم اخليل بباريس وترك موقعه في العاصمة البلجيكية ابروكسل، لكنه لا يزال في انتظار أن يقدم أوراق اعتماده إلى السلطات الفرنسية، لكن من الممكن أن يكون تواجد الرجلين في نفس الوقت بباريس مقصودا؛ حيث يدير ولد اعل السفارة، بينما يبقى ولد ابراهيم اخليل مهتما بموضوع علاج الرئيس.
ترجمة الصحراء
L’authentique N° 1705