تواصل القبائل بمدينة كيفه وفي عموم ولاية لعصابه الانكباب على التسجيل في لوائح المنتسبين لحزب السلطة ولا يقف أمامهم ما هو أهم من ذلك ، وفي سبيله يذللون كافة الصعاب ويطوون جميع المسافات.
ومن الغريب أن ضغط الحياة اليومية وما يقاسيه المواطنون من مشاكل وأزمات لا يؤثر على ما يجري فالكهرباء تنقطع عن مدينة كيفه منذ 3 أيام في ذروة الحر وأزمة العطش تشهد تطورا خطيرا بعد جفاف القليل من الحنفيات الذي كان عاملا.
ينضاف إلى ذلك إعلان السلطات عن الدورة الحالية للأعلاف حيث كان نصيب البقرة هو 2.5كغ للشهر،وهو ما قابله المنمون بالرفض والتنديد.