بعد سنتين من الدراسة والجولات في السيارات الراباعية داخل ولاية لعصابه بدأ مشروع تمكين المرأة والعائد الديمغرافي المعروف ب SWED تدخله بولاية لعصابه بشكل مترهل خيب آمال المواطنين الذين توقعوا نظرا لما أثير من حملات إعلامية حول أهمية المشروع أن تدخله سيكون واسعا وناجعا واستثنائيا لصالح البنات.
المشروع بدأ العمل فقط في مكونتين من أصل ست هي التي أعلنت في خطة عمله بالولاية.
ويتعلق الأمر بتقسيم بعض الكتب على الطالبات المترشحات للشهادة الإعدادية والباكالوريا في الشعب العلمية، وكذلك موضوع حصص التقوية.
وحسب الظروف والآليات التي انطلقت فيها العملية فلا يعتقد أنها ستلبي أدنى حاجيات التلميذات فيما يتعلق بالموضوعين المذكورين.
والذي خيب آمال المواطنين وجعلهم يصنفون المشروع ضمن كافة أسلافه من المشاريع التي يفوق قولها فعلها كونه أهمل حتى الآن الميادين الأربعة المتبقية في جدول أعماله وهي:
1- المنح النقدية
2- حافلان النقل
3- الفضاء الآمن
4- المطعم النسوي.