تعيش مناطق واسعة من ولاية لعصابه تحت رحمة تدمير ممنهج للغطاء النباتى، وغياب تام للأجهزة الرقابية المكلفة بالمحافظة على البيئة ، بفعل تراجع الاهتمام بالقطاع ، وضعف الموارد المالية المتوفرة للإدارات الجهوية بالمناطق الرعوية على وجه الخصوص.
وتقول بعض المصادر من مقاطعة كنكوصه إن العصابات المستثمرة فى تدمير البيئة تسرح وتمرح دون رقيب ، وسط عجز السلطات عن رقابة قطاع البيئة .