اختار عدد من قيادات الحزب الحاكم التواري عن الأنظار والصمت مباشرة بعد أن شاع نبأ إصابة الرئيس مساء السبت، واستمر صمت هؤلاء طيلة الأسبوع المنصرم دون أن يدلوا بأي تصريح إعلامي.
وقد اعتقد هؤلاء أن الأمر يتعلق بانقلاب عسكري، ولذلك اختاروا عدم التعليق على ما جرى رغم إلحاح الصحفيين عليهم وسؤالهم من طرف أكثر من وسيلة إعلام، بل إن بعضهم صرح بأنه لا يريد أن يتحدث عن الحادث لأن الأمر لا يزال مبكرا ولم تتجل بعد معالمه حسب قوله.
L’authentique N° 1687
ترجمة الصحراء