يدخل تاسع بنك يقام في مدينة كيفه المرحلة الأخيرة من بنائه وذلك وسط المدينة بالقرب من مقر BMC.
وتعود ملكية البنك المسمى "التضامن" لأهل غده.
اسئلة كثيرة تدور على ألسنة السكان حول ما يبحث عنه هذا العدد الكبير من البنوك في مدينة ترزح تحت وطأة العذيد من المشاكل وتقطنها أغلبة فقيرة وتعيش ركودا اقتصاديا تعاني منه جميع القطاعات.
السكان لا يرون مردودية لهذه البنوك "البخيلة" التي لا تمنح السكان قروضا ولا فرصا للاستثمار وليست لديها أي تدخلات اجتماعية كما أنها غالبا ما تحمل معها موظفيها وعمالها الأساسيين مما يحول دون استفادة العاطلين المحليين.