قام لصوص ليلة البارحة بتكسير باب خلفي لمحل "العالمية" لتحويل الأموال وبيع الهواتف بسوق الجديدة بكيفه واستولوا على عدد من الهواتف ، ويبدو أن هؤلاء كانوا يبحثون عن النقود نظرا لوظيفة المحل المالية غير أنهم لم يعثروا عليها.
وقد زار عناصر من الشرطة عين المكن وبدأوا إجراءات التحقيق والبحث.
وتعود موجة السرقات إلى مدينة كيفه بعد فترة من الهدوء، ويرجح أن عصابات محترفة تمر بالمدينة بشكل دوري وتنفذ عمليات نوعية ثم تختفي إلى أجل آخر.
الشرطة بكيفه حذرت التجار مرارا من اتخاذ أبواب خلفية باستطاعة السراق أن ينفذوا عملياتهم منها بكل حرية وبكامل الوقت الضروري، حيث لا تستطيع دوريات الشرطة ولا الحراس بالسوق الشعور بدخول هؤلاء.