يقوم البعض في مدينة كيفه في خطوة متخلفة إلى أبعد الحدود ومتعارضة مع الأخلاق والقيم الإسلامية إلى جانب افتقادها للحس المدني والوطني إلى نقل سلات القمامة ورميها عند أقرب مداخل المدينة مما شكل لوحة مشينة من الأوساخ والجيف والقاذورات هي أول ما يشاهده الداخل إلى مدينة كيفه.
& وفي هذه الأيام تلبس الأرض ثوبها الأخضر القشيب غير أن تلك الأوساخ تنزع كل جمال من ذلك المنظر وتحوله إلى مشهد مقزز.
السكان يصبون جام غضبهم على سلطات البلدية التي لا تحرك ساكنا للحيلولة دون وقوع هذا العمل ولا تبذل جهدا في نزع هذه الأوساخ المفضحة حقا عندما تصبح واقعا.