نظمت شبكة الطفولة الصغرى صباح اليوم بمدينة كيفه تظاهرة كبيرة تخليدا لعيد الطفل الافريقي الذي يحتفل به العالم الافريقي في ال 16 يونيو كل سنة.
وتجري احتفالات هذا العام تحت شعار"معا من أجل إعداد طفل قادر على مواجهة التحديات".
احتفالية اليوم بدأت بقراءة من آي الذكر الحكيم من تلاوة أحد الأطفال.ثم استمتع الحاضرون بسماع نشيد الطفولة الصغرى الذي أدته فرقة من البراعم
السيدة رقية بنت سيديني رئيسة شبكة الطفولة الصغرى رحبت في كلمة لها بالحضور، مبرزة أن الطفل هو جيل الأمل وباني المستقبل وأداة للتنمية البشرية، وأنه من الشرائح الهشة في المجتمع المحتاجة إلى الرعاية المركزة من لدن الآباء والدولة والمجتمع. بنت سيديني قالت أيضا أن منظمتها تهدف إلى خلق البيئة الملائمة لحل المشكلات المتعلقة بحياة الطفل الشخصية وبمحيطه. وقدمت خلاصة لانجازات الشبكة خلال 2015/2016 والتي مست بمجملها مجالات تدخل في صميم سياستها حول حماية الطفل والدفاع عن حقوقه ومصالحه، وشكرت شركاءها سواء على المستوى الرسمي الوطنى وفيما يتعلق بالمنظمات الدولية.
بعد ذلك تناول الكلام السيد محمد ولد الشيخ العمدة وكالة فشكر المنظمة وهنأ كافة الأطفال . الوالي المساعد توكا كويتا تحدث بإسهاب فتناول الدور الذي يلعبه الطفل في مستقبل الدولة والمجتمع واستعرض الأخطار التي تتهدده بفعل التفكك الأسري والتسرب المدرسي وسوء التربية، مبرزا أن الحكومة الموريتانية تولي اهتماما خاصا لشريحة الأطفال وهو ما تترجمه وزارة خاصة بالطفولة والأسرة. وفي الختام تم توزيع جوائز مقدمة من الشبكة على مجموعة من الأطفال.
هذا وقد حضر التظاهرة عدد من المسؤولين الجهويين وممثلي المنظمات غير الحكومية وجمهور عريض من سكان المدينة. بسماع نشيد الطفولة الصغرى الذي أدته فرقة من البراعم.
السيدة رقية بنت سيديني رئيسة شبكة الطفولة الصغرى رحبت في كلمة لها بالحضور، مبرزة أن الطفل هو جيل الأمل وباني المستقبل وأداة للتنمية البشرية، وأنه من الشرائح الهشة في المجتمع المحتاجة إلى الرعاية المركزة من لدن الآباء والدولة والمجتمع.
بنت سيديني قالت أيضا أن منظمتها تهدف إلى خلق البيئة الملائمة لحل المشكلات المتعلقة بحياة الطفل الشخصية وبمحيطه.
وقدمت خلاصة لانجازات الشبكة خلال 2015/2016 والتي مست بمجملها مجالات تدخل في صميم سياستها حول حماية الطفل والدفاع عن حقوقه ومصالحه، وشكرت شركاءها سواء على المستوى الرسمي الوطنى وفيما يتعلق بالمنظمات الدولية.
بعد ذلك تناول الكلام السيد محمد ولد الشيخ العمدة وكالة فشكر المنظمة وهنأ كافة الأطفال .
الوالي المساعد توكا كويتا تحدث بإسهاب فتناول الدور الذي يلعبه الطفل في مستقبل الدولة والمجتمع واستعرض الأخطار التي تتهدده بفعل التفكك الأسري والتسرب المدرسي وسوء التربية، مبرزا أن الحكومة الموريتانية تولي اهتماما خاصا لشريحة الأطفال وهو ما تترجمه وزارة خاصة بالطفولة والأسرة.
وفي الختام تم توزيع جوائز مقدمة من الشبكة على مجموعة من الأطفال.
هذا وقد حضر التظاهرة عدد من المسؤولين الجهويين وممثلي المنظمات غير الحكومية وجمهور عريض من سكان المدينة.