بعد أن أعيى القائمون على المستشفى الجديد أن تجود حنفية "حفرها" وزير المياه السابق ولد امبارك في شهر مارس 2016 بقطرة واحدة ، استقر الأمر على بناء حوض كبير يتسع لمئات الأطنان ولما تمت العملية ملئ الحوض عبر نقل شحنات من المياه بواسطة صهاريج فكانت الصدمة كبير بظهور تشققات في الحوض أسالت المياه، لتفشل المحاولة الأولى لحل معضلة سقاية المستشفى الجديد الذي سيبدأ العمل قريبا.