وعد الرئيس الموريتاني سكان الحوض الشرقي أن ظمأهم سيروي ابريل 2016 لكن ذلك لم ولن يقع فحسب الخبراء فإن 30 في المائة من المشروع هي التي تم انجازها حتي الآن أما السبعين في المائة الباقية فإن دونها أعواما وأعوامــا مشروع سيرحل الرئيس والرئيس بعده والثالث من بعدهم هو الذي ينعم بكذبة الماء
وسيخطب في من بقي من الأحياء عن انجازات عملاقة عجز أسلافه عن تحقيقها .
انباء الشرق