دخلت المجموعات القبلية بولاية لعصابه في جملة من الاجتماعات والاتصالات بغية تشكيل وفودها إلى مدينة النعمه التي سيزورها رئيس الجمهورية في ال 3 مايو2016.
وتبذل الحساسيات في القبيلة الواحدة جهودا مضنية لتظهر في هذه المناسبة الكبيرة وهي التي تمثل القبيلة ولكي تنزع البساط من تحت "أختها".
يجري ذلك دون أن يعني صيف المدينة المثقل بالعطش والهموم وكافة أصناف التردي لهذه القبائل شيئا وهي اليوم تتدافع من أجل إظهار الولاء لنظام لم يجلب لهذه الولاية غير التهميش والجوع العطش والإزدراء !!