يا محبي مدينة كيفه أدعوكم للتعاون على البر والتقوى وثلاثة أيام تفكيرية تنتج عنها دراسة وتوصيات ممكنة التطبيق لإنقاذ مدينة كيفه من الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والثقافية التي تشهدها الآن ، فهي تشهد الآن أياما عجافا !
وتحتاج إلى مخلصين ومنقذين يردون البسمة على محياها وينهضون بها بحيث تصبح كما كانت منطقة جذب سكاني بدل ماهي عليه اليوم ، فهي الآن منطقة طاردة لسكانها .
بدين ولد آمين