انهى القطب السياسي لمنتدى الديمقراطية والوحدة اجتماعا تشاوريا حول الحوار مع الحكومة دون أن يتوصل على إجماع في شأن الذهاب إلى الحوار، حيث رفضت أحزاب إيناد ، الطلائع، التكتل ذلك.
وقد اتفق المجتمعون على تمديد المشاورات حتى يوم الثلاثاء 17 نوفمبر لعقد جلسة حاسمة.
ومن المتوقع أن لا يتم التوصل إلى توافق في هذا الاجتماع لأن قرارات المنتدى ينبغي أن تحصل بالإجماع لتكون سارية المفعول.
وهو الأمر غير المتوقع مما يجعل تماسك المنتدى أمام هذه المواقف مسألة صعبة .