أولا شكرا لوكالة كيفة الموقرة :
ثانيا : حياتي وتقديري لك عائشة بنت محمد بابو لم تكن هذه أول لفتة كريمة منك فقد عهدناك دائما ولن ننسى ذلك الباص الذي ارسلتيه مساعدة لنقل التلاميذ من وإلى اعدادية أغورط رغم امكاناتك المادية العادية مما يؤكد انه من اعطى قليلا سيعطي كثيرا وذلك مقارنة بالوزراء واهل المادة من ابناء البلدية الذين تعودوا على الأخذ فقط بدل العطاء للاسف الشديد . لقد تعلمنا منك كيف نتعدى و نتحدي العراقيل وممتهنيها فشكرا لك وإلى وإلى الامام .
وعندنا طلب موجه لك هو ان تعودي للولاية لكي نستعيد بعضا من كرامتنا .....
وشكرا شكرا مرة أخرى لوكالة كيفة فدورها اكبر لما أوصلت من أرائنا وهمومنا ..
الرد على هذه المشاركة