توفي في وقت متأخر من ليلة البارحة واحد من ثلاثة مرضى محتجزين في مركز استطباب كيفه يشتبه في إصابتهم بالحمى النزيفية . المتوفي هو شاب يدعى محمد ولد سيدي بكر قادم من قرية دار ولد الطالب (20كلم شمال كيفه) وهو شقيق الشاب الذي توفي بذات الأعراض قبل أسبوعين حيث تناولت وكالة كيفه للأنباء خبر وفاته. هذا وقد أكد مخبر سينغالي وجود هذه حمى الوادي المتصدع بين المشتبه فيهم المحجوزين في مستشفى كيفه. وتتواجد اليوم بمدينة كيفه بعثة من وزارة الصحة للتقصي عن المرض وستقوم بزيارة قرية دار ولد الطالب اليوم.