قال مراسل وكالة كيفه للأنباء إن سيارة مالية مرت ضحى اليوم بقرية تناها وعلى مقاعدها الأخيرة تضجع سيدة مريضة وقد توجهت السيارة إلى بلدة الظلع الموريتانية التابعة لتناها دون أن يعرف السكان دواعي نقل مريض من الجانب المالي إلى قرية موريتانية لا توجد بها أي نقطة صحية، عكس ما هو معتاد حيث يتوجه المرضى الموريتانيون إلى المراكز الصحية المالية المجاورة التي تعتبر أكثر تأهيلا.
ويشار إلى أن سكان الحدود لا زالوا يخافون من مرض الإيبولا الذي تسبب في إغلاق الحدود في الأشهر الماضية بين الجارتين.