قال النقيب عبد الله ولد بيروك أمين خزينة الحرس الموقوف على خلفية اختفاء 500 مليون اوقية من أموال قطاعه في تصريح للقاضي يوم أمس أنه ليس الوحيد في القضية وطالب بالتحقيق مع قائد الحرس الجنرال فايليكس نكرى ومع مدير المعتمدية أبو المعالي.
وقد تم إرجاع ولد بيروك إلى الفرقة المختلطة للدرك في انتظار أن تسلم قيادة الحرس للفرقة العقيد أبو المعالي الذي ينتظر أن يمثل أمام القاضي غدا.
ويعني اتهام ولد بيروك لهذه الأسماء البارزة وجود تطورات جديدة في هذا الملف قد تحمل مفاجآت خطيرة.