قال مرضى زاروا المستشفى الجهوي لمدينة انواذبو صباح اليوم أنهم فاجئوا بافتقار هذا المرفق الكبير بالعاصمة الاقتصادية "والمنطقة الحرة" إلى راديو للأشعة مما أضطرهم إلى البحث عنه في عيادة اسنيم التي وجدوها أيضا لا تتوفر على ذلك الجهاز فكانت مصحة البلدية هي ملاذ المرضى الذين يحتاجون لكشوف الأشعة.
وتثير هذه المسألة حيرة المرضى وكافة السكان إذ كيف تعجز الدولة عن توفير أداة تافهة كالراديو لعاصمتها الثانية.