تعهد رئيس الجمهورية خلال الحملة الرئاسية في خطاب أمام الآلاف من سكان مدينة كيفه بتقديم جرافة (كرادير) وشاحنتين مساعدة للبلدية في مجال النظافة. ومنذ ذلك التاريخ والبلدية في انتظار وعد الرئيس. وكان من المفترض أن يتحدث الرئيس عما التزم به أثناء زيارته الأخيرة لكيفه لكن ذلك لم يحدث. فهل نسي الرئيس وعده؟ أم دخل الوعد في لائحة طويلة من الوعود الكاذبة التي يهدأ بها سكان هذه المدينة؟