تفقد رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز خلال زيارته لولاية لعصابه مؤسسات تعليمة ضمن سياسة الدولة الرامية إلى النهوض بهذا القطاع الذي يشهد الجميع بترديه .
زيارة جاءت متأخرة بعد أن أشرفت سنة التعليم على النهاية دون أن يتغير حال التعليم ؛ لم يعمل بنتائج الأيام التشاورية حول التعليم ولم تتم مراجعة نظام الأسلاك ، لا بناء ولا ترميم بالمدارس وحتى لم تزود بالماء ولا الكهرباء ، لا الطاقم التربوي راض ولا الآباء راضون ، فأي سنة للتعليم يا ترى ؟