رداً على:
5 نيسان (أبريل) 2015 21:33, بقلم عطشان
تشكو أغلب أحياء مدينة كيفه من العطش شبه المستمر (9 أشهر سنويا ) في شكل مثير للاستغراب ، حيث نجد حيين متجاورين أحدهما غارق في الماء والثاني هالك من العطش وحتى أسرتين والعذر الذي تقدمه الشركة هو طبيعة التضاريس إلا أن الحقيقة أبعد من ذلك فحسب المعلومات المتوفرة توجد مياه كافية لسقاية المدينة ولكن الإرادة غير متوفرة وذلك لأسباب : أولاها :عدم توفر شركة المياه علي مصدر طاقة مستقل يمكنها من ضخ الماء مما ألجأ شركة الكهرباء إلي إقامة خط كهرباء من الجهد العالي داخل المدينة رغم خطره الواضح على السكان. ثانيا : عدم تغطية أغلب أحياء المدينة حيث لا توجد توصيلات أصلا علي سبيل المثال : كل المنطقة الممتدة بين مقر شركة صونادير وحتى السيف شمالا وطريق الأمل جنوبا لا يوجد أنبوب ماء تقريبا . (...)