علمت وكالة كيفه للأنباء أن النقطة الصحية بقرية لفطح التابعة لمقاطعة بومديد مغلقة منذ شهر اكتوبر 2014 بعد مغادرة الطبيبة التي حولت إلى عاصمة هذه البلدية الشاسعة، الصحراوية، المعزولة ورفضها العمل بهذا المكان.
وقد أبلغ السكان الجهات المعنية وطالبوا مرات بتوفير ممرض يقدم إسعافات أولية للمرضى لكنهم لم يجدوا من يصغي إليهم وهو ما فرض عليهم نقل المرضى مهما كانت إصابة الواحد خفيفة إلى مدينة كيفه مما يكبدهم تكاليف باهظة.