قرات للتو مقالا للاخ محمد الامين ولد الحسين الاستاد بمركز التكوين والتدريب المهنى بكيفه عنونه بمستشفى كيفه الجهوى وشبح الموت وقد لفت انتباهى الصورة القاتمة التى صور بها الكاتب حالة مركز استطباب كيفه واود القول هنا بان القاصى والدانى يعرف تمام المعرفة بان مركز استطباب كيفه او مستشفاها كما يحلو للبعض تسميته من اكثر المؤسسات خدمة للمرضى فى عموم البلاد كما توجد به اكثر الكفاءات من مختصين ودكاترة واطباء ولا يمر يوم الا وعديد العمليات الناجحة لمرضى قدموا امن كل انحاء البلاد وقد زرت هدا المرفق مرات عديدة لاتبين الخلل والزلات لكنى اجد امامى دائمافريقا يضع خدمة المرضى نصب عينيه كما ان ادارة المركز تعمل جاهدة من اجل سد الثغرات التى قد تحدث من حين لاخر سبيلا الى التحسين اكثر فاكثر من اداء المؤسسة كماالفت انتباه الكاتب الى ان حالة من الصداقة والاريحية تعم اجواء المركز نظرا لدماثة خلق القائمين وتواضعهم وقربهم من الاعوان مهما اختلفت درجاتهم

باب ولد شبخنا