يبذل نافذون أغنياء بمدينة كيفه جهودا مضنية ويتصلون بكل الجهات من أجل الضغط للحصول على حفر من الفريق التركي الذي جاء أصلا لبناء آبار وفي الوسط الريفي الفقير.
ويقول مصدر خاص لوكالة كيفه للأنباء أن بعض هؤلاء نجح في الحصول على الموافقة الأولية لحفر بئر في منتزه يملكه بالقرب من المدينة وإذا ثبت وقوع ذلك فإن السلطات العمومية ستتورط في جريمة شنيعة، ذلك أن عشرات القرى بولاية لعصابه المأهولة بالسكان الفقراء لا يزالون يشربون مياه المستنقعات(الصورة)