يقوم بعض الأهالي بمدينة كيفه بجمع أوساخ منازلهم في حاويات والخروج بها إلى أقرب طرف للمدينة ورميها هناك.
وقد أدى ذلك إلى توزيع القمامة بشكل فوضوي على مداخل المدينة الرئيسية في منظر مسيء جدا للداخلين إليها كما أنجر عنه تلويث محيط المزارع والساحات القريبة التي تشكل أماكن للنزهة خارج المدينة و منازل للخارجين عنها فصل الخريف.
هذه الممارسات مضرة للغاية فقد كان ينبغي لسكان المدينة رمي سلاتهم من الأوساخ في المكبات داخل المدينة ؛ لا أن يحولوا ريفها إلى منطقة نتنة كما عليه الحال بالمدينة، وكان على سلطات البلدية أن تقف في وجه هذا السلوك بحيث تطلب من النقاط الأمنية رد الحاملين لتلك الأوساخ إلى المكبات كيلا أن يأذوا بها أماكن لا تزال طبيعية.