أحال القضاء الموريتاني يوم أمس مهندسا مصريا يدعى عمرو موسى إلى السجن بتهمة قرصنة مكالمات شركات الاتصال وجني أرباح كبيرة من ذلك وتكبيد هذه الشركات خسائر مالية كبيرة.
كما تمت إحالة معاون للمصري هو يعقوب ولد أدوه الذي يعمل في التجاري بنك.
وكان الرجلان يتخذان مكتبا في حي ILO/k يحتوي على أجهزة اتصال ومعدات عالية التطور للغرض المذكور ويتعاونان مع شخص آخر في الخارج.