يفتقر أكبر مرفق صحي بولاية لعصابه (المستشفى الجهوي بكيفه) إلى سيارة إسعاف حيث يمتلك فقط باصا صغيرا لا يمكنه النزول عن المعبد مترا واحد.
ومع أن وزارة الصحة توزع سيارات الإسعاف يمينا ويسارا تبعا للضغوطات والعلاقات الزبونية فإن ثاني أكبر مدينة في البلاد تحرم من ذلك.
ويرجع سكان لعصابه التهميش الذي يعيشونه والإقصاء من البرامج والمشاريع الوطنية إلى إهمال المنتخبين والأطر وضعفهم وانصياعهم المطلق للنظام.
عيشة بنت بلخير مواطنة من مدينة كيفه علقت على الموضوع قائلة :علينا في لعصابه أن نبحث عن هواتف منتخبي انبيكت لحواش أو بئر أم اكرين لربط صلات بهم أو أي منتخبين آخرين كي يدافعوا عن مصالحنا ويطرحوا قضايانا.