لا يستبعد متابعو مجريات الشأن السياسي أن تعين أمرة على رأس حكومة المأمورية الثانية ويتوقعون أن تمكون شابة ومن حملة الشهادات، ويعتبرون تعييناها إصابة لعصفورين بحجر واحد فهو تمييز إيجابي لصالح النساء وانفتاح على الشباب، وإن حدث فسيكون سبقا سياسيا تشهده البلاد لأول مرة في تاريخ الجمهورية الاسلامية الموريتانية.

لكن ترى من تكون تلك المرأة المتوفرة على كل هذه المواصفات؟ وكيف يتم البحث عنها في غمرة طفرة الكم وندرة النوع؟